من الأسر الإسلاميّة والعربيّة، تعود بجذورها إلى شبه الجزيرة العربيّة لا سيما إلى بني مخزوم ، وهي كأسرة انتشرت في بلاد شام . وتشير بعض المصادر بأن سيف الإسلام خالد بن الوليد المخزومي القرشي قد أعقب نحو أربعين رجلاً، وينتهي نسب غالبية الخوالد في ‏شبه الجزيرة العربية ،بلاد الشام والعراق الي أحفاده إلى أبنائه من

وكان أمر مكة إلى وجهاءأمرها، مثل: “بنو مخزوم”، و”بنو عبد شمس” و”بنو زهرة” و”بنو سهم” و”بنو المطلب”، و”بنو هاشم” و”بنو نوفل” و”بنو عدي” و”بنو كنانة” و”بنو أسد” و”بنو تَيْم” و”بنو جمح” و”بنو عبد الدار” و”بنو عامر بن لؤيّ” و”بنو محارب بن فهر”. وذكر بعض أهل الأخبار، أن الشرف والرياسة في قريش في الجاهلية في “بني

وكان أمر مكة إلى وجهاءأمرها، مثل: “بنو مخزوم”، و”بنو عبد شمس” و”بنو زهرة” و”بنو سهم” و”بنو المطلب”، و”بنو هاشم” و”بنو نوفل” و”بنو عدي” و”بنو كنانة” و”بنو أسد” و”بنو تَيْم” و”بنو جمح” و”بنو عبد الدار” و”بنو عامر بن لؤيّ” و”بنو محارب بن فهر”. وذكر بعض أهل الأخبار، أن الشرف والرياسة في قريش في الجاهلية في “بني

بناء علي ‏الوثائق ‏و المشجرات ، عائلة ال شاهين و ال صفدي ‏ينتسبون الي جد واحد و هو شافع بن صالح . تربط كل من عائلة ال شاهين و ال صفدي مع عشيرة الشريدة في جد واحد و هو صالح ، حيث ارتحل الاخ الاكبر حامد جد ال شريدة الي الاردن. وكل من شافع و

عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي القرشي الكناني (572 م – 624 م/ 2 هـ) كان سيدا من سادات بني قريش من قبيلة كنانة وكان من أشد المعادين للنبي محمد نبي الله، وكنيته أبو الحكم، ولكن الرسول محمد كنّاه بأبي جهل ,بعد أن كان يُكنى بأبي الحكم، وذلك لقتله امرأة عجوزا طعنا بالحربة من قُبُلها

هو: خالد بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ،[6] المكنّى بأبي سليمان، وقيل: أبو الوليد. يلتقي في النسب

من الأسر الإسلاميّة والعربيّة، تعود بجذورها إلى شبه الجزيرة العربيّة لا سيما إلى بني مخزوم ، وهي كأسرة انتشرت في بلاد شام . وتشير بعض المصادر بأن سيف الإسلام خالد بن الوليد المخزومي القرشي قد أعقب نحو أربعين رجلاً، وينتهي نسب غالبية الخوالد في ‏شبه الجزيرة العربية ،بلاد الشام والعراق الي أحفاده إلى أبنائه من